يا أماه لا لا تحزني عرضي و
عرض أبي و كل الأقربين جعلت فداك
فأنت عنوان التقى
بِسْم الْلَّه و الصَّلَاة و الْسَّلام
عَلَى رَسُوْل الْلَّه
و عَلَى آَلِه و صَحْبِه و مَن اهْتَدَى
بِهُدَاهُم إِلَى يَوْم الْدِّيِن
مُقَطَّع مُؤْلِم لِكُل مُسْلِم ..
لَكِن هِي الْحَقِيقَة نَعَم مُؤْلِمَة
لَكِن مِن الْمَصْلَحَة
أَن يُشَاهِدُهَا الْجَمِيْع .. لِيَعْرِف
الْحَقِيقَة ..
إِحْتِفَال ضَخْم بِوَفَاة أَم
الْمُؤْمِنِيْن عَائِشَة رَضِي الْلَّه
عَنْهَا وَأَرْضَاهَا ..
وَالْلَّه لَن يَضِرْهَا حِقْد الْشِّيْعَة
الْأَنْجَاس
فَهِي الْطَّاهِرَة الْمُطَهَّرَة مِن رَبِّهَا ..
أُمَّاه يَا أُمَّاه لَا لَا تَحْزَنِي...
عِرْضِي و عَرَّض أَبِي وَكُل
الْأَقْرَبِيْن جُعِلْت فِدَاك فَأَنْت
عُنْوَان الْتَقَى...
و الْطُهْر وَالْإِيْمَان و الْعَقْل
الْرَّزِيَّن
http://www.mashahd.n...6117cef9a02ada3الْلَّهُم إِلْعَن مَن طَعَن فِي عَرْض
رَسُوْل الْلَّه صَلَّى الْلَّه عَلَيْه و
سَلَّم الْلَّهُم إِخْزِهُم
الْلَّهُم إِكْفْنِيْهُم بِمَا شِئْت و رُد
كَيْدَهُم فِي نُحُوْرِهِم
أَرْجُو مِن الْأُخْوَة و الْأَخَوَات نُشِر هَذَا
الْمَوْضُوْع لِأَهَمِّيَّتِه
و الْتَّحْذِيْر مِن خَطَر هَذَا الْطَّعْن
فَهُو و الْلَّه لَيْس طَعْنَا
فِي شَخْص أَم الْمُؤْمِنِيْن رَضِي
الْلَّه عَنْهَا لَا و الْلَّه
إِنَّمَا أَرَادُوْا أَن يَطْعَنُوا فِي رَسُوْل
الْلَّه صَلَّى الْلَّه عَلَيْه و سَلَّم و
لَكِنَّهُم لَم يَسْتَطِيْعُوْا
فَطَعَنُوا فِي صَحَابَتِه و زَوْجَاتِه
فَقَالُوَا صَاحِب سُوَء
و الْلَّه إِن هَذَا لِطَعْن فِي دِيْنِنَا و
فِي ثَوَابِتِنَا الْدِّيْنِيَّة
أُمَّاه يَا أُمَّاه لَا لَا تَحْزَنِي
عَرَض الْنِّفَاق لِعِرْض أُم
الْمُؤْمِنِيْن
للتحميل اضغط هنا
تحميل mp3 ________
و الْلَّه إِن الْلَّه نَاصِرُك
و مبُرِؤُك فِي قُرْآنِه و مُطَهِّرُك
إِلَى يَوْم الْدِّيِن
الْلَّهُم اجْمَعْنَا فِي الْجَنَّة مَع أُم
الْمُؤْمِنِيْن عَائِشَة و سَائِر أُمَّهَات
الْمُؤْمِنِيْن رَضِي الْلَّه عَنْهُن رُغْم
حِقْد الْحَاقِدِيْن و الْلَّه إِنَّا
لْمُّتَّبِعُوا مَنْهَجُك و لَو كَرِه
الَكَارِهُون
أَم الْمُؤْمِنِيْن عَائِشَة رِضْوَان
الْلَّه عَلَيْهَا
أَفْضَل أَزْوَاج الْنَّبِي صَلَّى الْلَّه
عَلَيْه وَسَلَّم وَأُحبّهُن إِلَى قَبْلَه
عَلَيْه الْصَّلاة وَالْسَّلام
لِلْشَّيْخ عُثْمَان الْخَمِيْس حَفِظَه
الْلَّه
لتحميل المحاضرة mp3
رَد الْشَّيْخ نَبِيّل الْعَوَضِي جَزَاه
الْلَّه خَيْر عَلَى يَاسِر الْخَبِيْث
الْجُزْء الْأَول
http://www.safeshare.tv/v/EUF35fTpEsQ
الْجُزْء الْثَّانِي
http://www.safeshare.tv/v/vfV0ZBHjlbE
لَا تَنْسَوْا إِخْوَتِي أَن تَنْشُرُوا هَذَا
الْمَوْضُوْع فَلَعَلَّنَا نُبَرِّئ ذَمَمْنَا
أَمَام رَسُوْل الْلَّه صَلَّى الْلَّه
عَلَيْه و سَلَّم يَوْم الْقِيامِة بِهَذَا
الْعَمَل الْبَسِيْط حِيْن نَسْأَل
مَاذَا فَعَلْنَا لِلْذَّوْد عَن عُرُض
رَسُوْل الْلَّه صَلَّى الْلَّه عَلَيْه و
سَلَّم ؟
هَذَا وَالْلَّه تَعَالَى اعْلَى وَالْلَّه
هُو حَسْبُنَا نَعَم لَمَوْلَى وَنِعْم
الِنَصِير